ياجماعه أنا مستفزه اوي من ساعه مشفت حلقه تامر حسني في برنامج واحد من الناس ؛أولا أنا أحب اوضح حاجه رفيعه؛أنا مش بكره تامر بشكل شخصي أنا بكره حاله السفه الي أصبحنا فيها كمان أنا مش ناقضه فنيه عشان أنقد أعماله أنا حد من الوف الناس الي تعبت من كتر مبيدحك عليهم .
المهم بقى عم تامر حسني صاحب السيره الذاتيه العطره إبتدا كلامه عن نفسه إنه كان طفل فقير جدا غلبان إشتغل وهو 11 سنه عشان مكانش عنده مصدر دخل المهم يعني إنه أتمرمت وهوه طفل حاله حال ملاين الاطفال في مصر عاشوا المساه دي وغيرهم برده لسه بيعشوها؛وأما كبر وبقي شاب والدنيا حاربته وحاربت طموحه فتحول لشاب محبط منهار ممم والنبي ياخويا شاورلي على شاب مش محبط ولا منهار في زمنا ده،الغريب بقى إنه كان خجول خجل قصدي عامل مكسوف وإنه في الحقيقه إنسان أنطواي وهادي ده كلامه عن نفسه ،وبدأ رحلت النجاح وأتغرغروا بيه عشان يهرب من الخدمه العسكريه أصل ياحرام بيصرف على طنط فامكنش ينفع يدخل الجيش ويسبها ياعيني أصيل ياطمورا والله طب هو أحنا مشوفنا شاب عنده كوم لحم أم واب وأخوات هوه الي بيجري على رزقهم مش فاهم يعني أشمعنى تامر حسني ده الي لازم نشوف حياته عبره الي نرفزني بقى إنه كان مصر إن الي بتفرج على الحلقه يركز عشان يتعلم من حياة العندليب المعجزه العبقري وطبعا الحوار كان في منتهى الذكاى يعني مثلا شويه ينتهج فلسفه باولو كوينوا في رائعه ساحر الصحراء أتبع الاشارات والعلامات وفجأه يخطفنا بروح إيمانيه صادقه بمدي علاقته بي ربنا وقربه منه إيه ده كفايه بقى أنا حسيت إن رمضان الجاي هيكملوا سلسه مسلسلات السير الذاتيه بيه يعني هو الملك فاروق والعندليب أحسن منه في إيه ها ؟
حد بقى يقلي إيه الدروس المستفاده من حياه تامر حسني ذنبنا إحنا إيه إن كتلت سفه تدنا نصايح لاء ذنبنا أنا قبلنا إنحطاط الذوق العام وشجعنا عليه وطموره يمكن الحاله الباينه لينا بس في حاجات كتير تأكد على إننا بنشجع إنحطاط الذوق ده وطول محنا ساكتين هيفضل الفيرس منتشحر وهيبقى وباء وأخطر من السارس والخنزير في المضمون عشان ده بيهاجم عقول ويأثر على ثقافه مجتمع بحاله،إذا أنفلونزا إنحطاط الذوق العام هي الوباء القادم،وأخر حاجه ممكن أثبت بيها استشهادي بجزء من أغنيه نجم الجيل "هوه عشان أنا حبتك تجرح فيا حرام عليك يخربيتك على إنت عامله فيا"
المهم بقى عم تامر حسني صاحب السيره الذاتيه العطره إبتدا كلامه عن نفسه إنه كان طفل فقير جدا غلبان إشتغل وهو 11 سنه عشان مكانش عنده مصدر دخل المهم يعني إنه أتمرمت وهوه طفل حاله حال ملاين الاطفال في مصر عاشوا المساه دي وغيرهم برده لسه بيعشوها؛وأما كبر وبقي شاب والدنيا حاربته وحاربت طموحه فتحول لشاب محبط منهار ممم والنبي ياخويا شاورلي على شاب مش محبط ولا منهار في زمنا ده،الغريب بقى إنه كان خجول خجل قصدي عامل مكسوف وإنه في الحقيقه إنسان أنطواي وهادي ده كلامه عن نفسه ،وبدأ رحلت النجاح وأتغرغروا بيه عشان يهرب من الخدمه العسكريه أصل ياحرام بيصرف على طنط فامكنش ينفع يدخل الجيش ويسبها ياعيني أصيل ياطمورا والله طب هو أحنا مشوفنا شاب عنده كوم لحم أم واب وأخوات هوه الي بيجري على رزقهم مش فاهم يعني أشمعنى تامر حسني ده الي لازم نشوف حياته عبره الي نرفزني بقى إنه كان مصر إن الي بتفرج على الحلقه يركز عشان يتعلم من حياة العندليب المعجزه العبقري وطبعا الحوار كان في منتهى الذكاى يعني مثلا شويه ينتهج فلسفه باولو كوينوا في رائعه ساحر الصحراء أتبع الاشارات والعلامات وفجأه يخطفنا بروح إيمانيه صادقه بمدي علاقته بي ربنا وقربه منه إيه ده كفايه بقى أنا حسيت إن رمضان الجاي هيكملوا سلسه مسلسلات السير الذاتيه بيه يعني هو الملك فاروق والعندليب أحسن منه في إيه ها ؟
حد بقى يقلي إيه الدروس المستفاده من حياه تامر حسني ذنبنا إحنا إيه إن كتلت سفه تدنا نصايح لاء ذنبنا أنا قبلنا إنحطاط الذوق العام وشجعنا عليه وطموره يمكن الحاله الباينه لينا بس في حاجات كتير تأكد على إننا بنشجع إنحطاط الذوق ده وطول محنا ساكتين هيفضل الفيرس منتشحر وهيبقى وباء وأخطر من السارس والخنزير في المضمون عشان ده بيهاجم عقول ويأثر على ثقافه مجتمع بحاله،إذا أنفلونزا إنحطاط الذوق العام هي الوباء القادم،وأخر حاجه ممكن أثبت بيها استشهادي بجزء من أغنيه نجم الجيل "هوه عشان أنا حبتك تجرح فيا حرام عليك يخربيتك على إنت عامله فيا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق