هستخدم لفظ جاني ايوه جاني ومجرم
اما المجني عليها من اكتر من 15 سنه كنت بنزل مع اهلى اجازه القاهره وكانت لسه مخطوبه لجنابة وكانوا عصفورين بجد كانت ترقص وتغنى وتضحك وتلعب كانت كلها حيويه وجمال وهى كانت فعلا جميلة
جميلة الروح وجميلة الشكل
واتجوزت الراجل ده رغم انه ابتدت تبان علية علامات قلة الاصل والاحترام
مشاكل فتره الخطوبه اهمال فى شغله وحاجات من النوع ده
المهم بعد متجوزت بكام سنه
حصلتله مشكله خلته يبع شقة الزوجيه واضطروا للعيشه مع مامته
وبدأة نهاية تللك الجميلة
بعد مانجبت طفلين اولا عاشت تحت زل وتكهنات ورحمات تلك العجوز الغير رحيمة
وذلك الكائن المسمى زوجها تحولت لمربية للاطفال وخادمة فى دار مسنين وجاريه
وفجأة ورغم ضيق احوال ذلك الزوج اكتشفت انه بشرب مخدرات وللاسف امه كانت موقفها سلبى ومن الجهل قالتلها
ميعبوش حاجه وهوه حر
الحر الى مش قادر يكفى بيته ومعذب بنت الناس واولاده معاه
ومامته الى بتصرف عليه
وعشان هى الى بتصرف طبعا زلت واتجبرت بفلوسها فى مرات ابنها دى
وطبعا هى كانت من الستات الى مؤمنه بمنطق عشان اربى ولادى استحمل
وللاسف مقدرتش تستحمل
هوه ابتدا يزيد افترى رغم ان ربنا حسن ظروفه الماليه
ويعرف عليها بدل الست كتييير وكان بيجيبهم اما تكون امه ومراته بره يعنى كان بيخونها فى اوديتها
وفوق ده كله
كانت بيمد ايده عليها
ومش اى ضرب
كان ضرب مرضى وهستيري
وكانت بتستحمل
بحجة انها عندنا ولاد لازم تربيهم
اتريها كانت بتنتحر شكلها اصبح زى المومياء
والله زى المومياء
جسمها هزيل
شكلها عجوووووووز
عمرها اصبح فوق السبعين وهى لسه بنت تلاتين
وعدت السنين
ومن يومين عرفت
اسوء خبر عنها
...................................
دخلت المستشفى في مرض
نادر جدا فى مخها وهى فى حاله ميؤس منها
وفى العناية المركزه
والغريب ان الدكاتره اقروا ان الحاله النادره نتيجة حالة نفسيه صعبة
يعنى الى حاولت تعمله عشان تربى اولاده منجحتش فيه ولا كان عمرها هتنجح
يعنى لهى الى استحملت ولا هى الى حافظت على نفسها او حياتها
.....................................................................
طبعا هى فى حالتها دى لا يولام عليها ولا على وضعها ولا على انها وصلت نفسها لى كدا ولا لاء
هى بس محتاجه لى كل انواع الدعاء من الناس عشان ربنا ينجيها ويخليها لى اولادها بجد
..................................................
بس الله الغنى عن الحب الذى يقتل
................................
الجانى بقى فقصاص ربنا اكيد عدل
اما المجني عليها من اكتر من 15 سنه كنت بنزل مع اهلى اجازه القاهره وكانت لسه مخطوبه لجنابة وكانوا عصفورين بجد كانت ترقص وتغنى وتضحك وتلعب كانت كلها حيويه وجمال وهى كانت فعلا جميلة
جميلة الروح وجميلة الشكل
واتجوزت الراجل ده رغم انه ابتدت تبان علية علامات قلة الاصل والاحترام
مشاكل فتره الخطوبه اهمال فى شغله وحاجات من النوع ده
المهم بعد متجوزت بكام سنه
حصلتله مشكله خلته يبع شقة الزوجيه واضطروا للعيشه مع مامته
وبدأة نهاية تللك الجميلة
بعد مانجبت طفلين اولا عاشت تحت زل وتكهنات ورحمات تلك العجوز الغير رحيمة
وذلك الكائن المسمى زوجها تحولت لمربية للاطفال وخادمة فى دار مسنين وجاريه
وفجأة ورغم ضيق احوال ذلك الزوج اكتشفت انه بشرب مخدرات وللاسف امه كانت موقفها سلبى ومن الجهل قالتلها
ميعبوش حاجه وهوه حر
الحر الى مش قادر يكفى بيته ومعذب بنت الناس واولاده معاه
ومامته الى بتصرف عليه
وعشان هى الى بتصرف طبعا زلت واتجبرت بفلوسها فى مرات ابنها دى
وطبعا هى كانت من الستات الى مؤمنه بمنطق عشان اربى ولادى استحمل
وللاسف مقدرتش تستحمل
هوه ابتدا يزيد افترى رغم ان ربنا حسن ظروفه الماليه
ويعرف عليها بدل الست كتييير وكان بيجيبهم اما تكون امه ومراته بره يعنى كان بيخونها فى اوديتها
وفوق ده كله
كانت بيمد ايده عليها
ومش اى ضرب
كان ضرب مرضى وهستيري
وكانت بتستحمل
بحجة انها عندنا ولاد لازم تربيهم
اتريها كانت بتنتحر شكلها اصبح زى المومياء
والله زى المومياء
جسمها هزيل
شكلها عجوووووووز
عمرها اصبح فوق السبعين وهى لسه بنت تلاتين
وعدت السنين
ومن يومين عرفت
اسوء خبر عنها
..........................
دخلت المستشفى في مرض
نادر جدا فى مخها وهى فى حاله ميؤس منها
وفى العناية المركزه
والغريب ان الدكاتره اقروا ان الحاله النادره نتيجة حالة نفسيه صعبة
يعنى الى حاولت تعمله عشان تربى اولاده منجحتش فيه ولا كان عمرها هتنجح
يعنى لهى الى استحملت ولا هى الى حافظت على نفسها او حياتها
..........................
طبعا هى فى حالتها دى لا يولام عليها ولا على وضعها ولا على انها وصلت نفسها لى كدا ولا لاء
هى بس محتاجه لى كل انواع الدعاء من الناس عشان ربنا ينجيها ويخليها لى اولادها بجد
..........................
بس الله الغنى عن الحب الذى يقتل
..........................
الجانى بقى فقصاص ربنا اكيد عدل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق